تقول الأسطورة: ” خلقتك عربيا وجعلت الخير معقودا بناصيتك، والغنائم مجموعة على ظهرك، وعطفت عليك صاحبك، وجعلتك تطير بلا جناح…”
هذا يثبت أن الحصان العربيّ هو أحد أقدم السلالات على وجه الأرض، وليس سرًا أن هذه السلالة الفريدة تمكّنت عبر التاريخ من إنشاء علاقة غير قابلة للتفسير مع الجنس البشري.
لقد جعلتنا إرادتنا في حماية هذه السلالة الأنيقة وتحسينها أحد أكثر المربين نجاحًا في جميع أنحاء العالم، علاوة على ذلك، فإن برنامج التربية الاستثنائي الخاص بنا قد ضمن لنا مكانًا مميزًا في سلسلة تربية الخيول العربيّة.
أولويتنا النهائية هي إنتاج خيول وظيفية وجميلة مع ضمان نقل الخصائص الجينية، والحفاظ على صفات أسلاف السلالة العربيّة. نحن نهدف إلى استهداف أعلى احتمالية للنجاح، وهذا هو السبب وراء نجاحنا المتميّز في أن نصبح موطنًا للخيول العربيّة الأصيلة والأكثر أناقة، على رأسها الفحل أبها قطر الذي أثبت أنّه محسّن حقيقيّ للسلالة العربيّة.
وكما ذكرنا سابقًا، وبفخر، في قسم الأخبار، فإنّ الفحل الذي حصلنا عليه مؤخرًا، بريق الشقب، سيأخذ دورًا أساسيًا في الآفاق المستقبلية لبرنامج التربية لدينا. بالإضافة إلى فحولنا المهيبة، تعتبر الأفراس لدينا عنصرًا أساسيًا في برنامج التربية الناجح الخاص بنا.
علاوة على ذلك، يُسعدنا أن نعلن عن قبول الطلبات الدولية للسائل المنوي المجمّد والطلبات المحليّة للسائل المنوي الطازج.